السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم الجمعة هو يوم الراحة، ويوم مراجعة أعمال الأسبوع،
وكذلك هو يوم محاسبة النفس عن تقصيرها، وهو اليوم الوحيد الذي يرتاح فيه المسلم كما أنه عيد المسلمين الأسبوعي، وقد حثنا رسولنا الكريم على قراءة (سورة الكهف)
كل جمعة وبين لنا ثواب هذا الفعل بأنها تكون سببا في إنارة ما بين الجمعتين للقارئ
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه:
لماذا هذه السورة بالتحديد يوم الجمعة؟ وما السر الذي بها؟ ولماذا تكرارها كل جمعة؟
والجواب على ذلك:
أن المتأمل في هذه السورة يجد فيها تكراراً كثيراً لكلمة {الذين آمنوا وعملوا الصالحات}
سواء من خلال الآيات أو القصص المذكورة، والإنسان عندما يأخذ إجازة عن العمل يحب أن يقرأ عن العمل حتى يجدد نشاطه ويقيم عمله ،
والآن عرفنا لماذا نقرأ سورة الكهف كل جمعة،
ولأن يوم الجمعة قبل ذلك كله هو يوم خلق آدم عليه السلام ويوم وفاته ويوم أنزل إلى الأرض وفيه تقوم الساعة،
وفيه ساعة لو دعا فيها العبد ربه يستجاب له.
يوم الجمعة هو يوم الراحة، ويوم مراجعة أعمال الأسبوع،
وكذلك هو يوم محاسبة النفس عن تقصيرها، وهو اليوم الوحيد الذي يرتاح فيه المسلم كما أنه عيد المسلمين الأسبوعي، وقد حثنا رسولنا الكريم على قراءة (سورة الكهف)
كل جمعة وبين لنا ثواب هذا الفعل بأنها تكون سببا في إنارة ما بين الجمعتين للقارئ
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه:
لماذا هذه السورة بالتحديد يوم الجمعة؟ وما السر الذي بها؟ ولماذا تكرارها كل جمعة؟
والجواب على ذلك:
أن المتأمل في هذه السورة يجد فيها تكراراً كثيراً لكلمة {الذين آمنوا وعملوا الصالحات}
سواء من خلال الآيات أو القصص المذكورة، والإنسان عندما يأخذ إجازة عن العمل يحب أن يقرأ عن العمل حتى يجدد نشاطه ويقيم عمله ،
والآن عرفنا لماذا نقرأ سورة الكهف كل جمعة،
ولأن يوم الجمعة قبل ذلك كله هو يوم خلق آدم عليه السلام ويوم وفاته ويوم أنزل إلى الأرض وفيه تقوم الساعة،
وفيه ساعة لو دعا فيها العبد ربه يستجاب له.